الجمعة، 7 أكتوبر 2011

هزه,,,حلم,,,,,,,,,يه





حزين هذا الليل وموحش,,

وليس في مهب السكون حرف,,

ونافذتي مفتوحه ,,,

ربما اركب القطار المتجه نحوك,,,

بسرعة منتصف القلب بمقياس ريختر

واحتضن وسادتي,,احمي مدى سمعي من صفير ,,

ومدى نبضي من هزه عنيفه

ليكون حلمي صاخب على غير عادته ,,,واجمل

وربما ربما ّّّّّّّّّّّّّّ!!!!!!!!

في الصباح تنبت بطرف سريري زهره

تبدد حزن المساء



هناك تعليقان (2):

  1. ربما تلكـ تظل معلقة بين البين ي اخلاص
    ولا نتمنى الا ان نشد بها وطأة الخيبة يمنة ويسارا حين نغفو على امل
    وحين نصحو بدونه

    .
    .
    سلم حرفكـ
    رائعة وأكثر

    ردحذف
  2. ربما تلك هي قطرة ندى تبلل جفاف رؤانا ,,نيفادا لاتعرفي كم ابهجني وجودك هنا ,,هناك اشخاص وان كنا لانعرفهم لكن حين لمحهم في اي مكان لانملك الا ابتسامه لااراديه في القلب قبل الشفاه,,ولك هذا,,

    ردحذف