الجمعة، 9 ديسمبر 2011

طوق الحمامه,,,




حكاياتنا  ,,على ادراج الليل 


تنتظر ان نلعن اصابعنا المبتوره لتأوول معنى الظلام


,,خطوطا متشابكه,,بتجاويف محكمة الفراغات


تاشيره لدخول عوالمنا المنسيه بلغة برأت من الادراك


الا من تفاصيل صغيره,,,


صوتك يقبل اذني في المساء,,


ورده مهمله في طوق حمامة ابن حزم الاندلسي يانعه بتفاصيله


ومضة عطرك,,


واشتعال سرعان ماينطفئ,,


ذكرى نبيحها خطانا القادمه,,


وغيمة حزن تستبيح السماء ,,والفراغات,,


ارتجافه خلف الضلوع ,,


نبيحها احلامنا المؤجله,,,