الخميس، 2 فبراير 2012

وهــــــ,,,ـــــم



لايشبه فردوسا صغير ,,


وليس باطار فارغ,,

شئ ما مجرد,,


مساحه لامتناهيه ,,,,



كلوحه تجريديه لاشئ لابقعة لون لكنها مؤطره ,,

يكفل ذاك اللاشئ مجازا ذكريات سريه ,,



كلمسة الزرقه بصوت الموج

لااعرف لما اسند براسي الثقيل فوق كفي دون ادراك ,,,


ربما هي لحظات خارج حدود الزمن داخل الاطار ,,رؤيه ,,وهم ,,


هي ذاك الوهم الحقيقه التي تستمر لاجلها الحياة ,,,






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق